سوق الصلب الدولي اليومي: تباين أسعار حديد التسليح المحلي في الإمارات واضح وينتشر تشاؤم السوق

【تتبع نقطة الاتصال】

وعلمت شركة ماي ستيل أن أسعار حديد التسليح المستورد في دولة الإمارات العربية المتحدة ظلت مستقرة في الآونة الأخيرة.ومع ذلك، وبسبب تباطؤ طلب المشترين لتجنب تراكم المخزون في نهاية العام، يتم استخدام المشتريات الصارمة بشكل أساسي، مما أدى إلى توسيع نطاق الأسعار المحلية.

إنه اليوم الوطني المحلي وقد تم إغلاق السوق في 4 ديسمبر. ومن المتوقع أن تنهي مصانع الصلب الحجوزات هذا الأسبوع.تشير التقارير إلى أن السعر الحالي المدرج لحديد التسليح من مصنع الصلب المحلي في دولة الإمارات العربية المتحدة (شركة الإمارات للصلب) للتسليم في ديسمبر هو 710 دولارات أمريكية/طن EXW دبي، والسعر القابل للتداول أقل قليلاً، حوالي 685 دولارًا أمريكيًا/طن EXW Dubai، وهو أعلى مما كان عليه في نوفمبر.20 دولار أمريكي/طن.ارتفعت الأسعار القابلة للتداول لمصانع الصلب الثانوية (مصانع الصلب المحلية التي تقودها الشركة العمانية المتكاملة لإنتاج المنتجات الطويلة جندال شديد) إلى 620-640 دولار/طن EXW Dubai، أي بزيادة قدرها حوالي 1 دولار/طن.وبعد خصم الخصم من سعر القائمة، تجاوز الفارق الكبير 60 دولارًا أمريكيًا/طن.

كانت بعض مصانع الصلب الثانوية تأمل في بيع حديد التسليح مع التسليم خلال 90 يومًا بسعر حوالي 625 دولارًا أمريكيًا/طن للطن، لكن قاطعها التجار في دبي وأبو ظبي، مطالبين بخصم يبلغ حوالي 5 دولارات أمريكية، مما ضغط عليهم بشدة.وانخفضت هوامش ربح مصانع الصلب، وأصيبت معنويات السوق بالإحباط.

ومع استمرار فروق الأسعار في الاتساع، قد تحد مصانع الصلب القياسية من كمية حديد التسليح الموردة.

【اتجاهات الصناعة الدولية】

 تباطؤ التصنيع في اليابان يعيق تطوير صناعة الصلب

في الأول من ديسمبر، أظهر مؤشر مديري المشتريات الصناعي في اليابان أن الصناعة التحويلية في اليابان انخفضت إلى أدنى مستوى لها منذ فبراير في نوفمبر، حيث انخفض المؤشر إلى 48.3 من 48.7 في أكتوبر، مما كان له تأثير سلبي على الطلب على الصلب.>

سيؤثر الفولاذ المستورد منخفض السعر على صناعة الصلب التركية في عام 2023

وقالت جمعية منتجي الصلب التركية (TCUD) في بيان لها في الأول من كانون الأول (ديسمبر) إن واردات الصلب منخفضة الأسعار أضرت بالصناعة بشدة، وخاصة عروض استيراد الصلب منخفضة الأسعار من الموردين الآسيويين، مما أضر بالصلب التركي في عام 2023 بحيوية الصناعة.